يتيم الروح
يتيم الروح
يتيم الروح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
يتيم الروح

التميز باقسام خاصة للادب والشعر والاسرة والطفل ....... الخ
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  دخول  التسجيلالتسجيل  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اين حبيبي
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالخميس 07 مارس 2024, 16:31 من طرف admin

» عيد ميلاد mona elhosany
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالإثنين 30 سبتمبر 2019, 21:16 من طرف admin

» هلا احبتي وهانحن هنا من جديد
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالسبت 11 فبراير 2017, 20:25 من طرف samia mohamed

» منسق لجنه الإعلام لقائمة في حب مصر للمحليات
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالإثنين 12 ديسمبر 2016, 23:42 من طرف admin

» العرب نيوز : السعودية تلغي «سابقة التأشيرة» وتطبق الرسوم على تكرار العمرة بنفس العام
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالخميس 01 ديسمبر 2016, 21:04 من طرف admin

» بيان عاجل من النواب لرئيس الوزراء بشأن نقص قصب السكر واتفاع أسعاره
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالخميس 01 ديسمبر 2016, 21:01 من طرف admin

» ارتفاع عدد ضحايا حادث إطلاق النار بجامعة اوهايو
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالثلاثاء 29 نوفمبر 2016, 03:00 من طرف admin

» أكبر سفينة حاويات في العالم تعبر قناة السويس
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالإثنين 28 نوفمبر 2016, 19:40 من طرف admin

» صاعقة رعدية تقتل شخصين بالسعودية
ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالإثنين 28 نوفمبر 2016, 18:21 من طرف admin


 

 ما اروع ان نسعد الاخرين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله الشامي

عبدالله الشامي


عدد المساهمات : 131
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 71
الموقع : https://yatemelroh.ahlamontada.com/

ما اروع ان نسعد الاخرين  Empty
مُساهمةموضوع: ما اروع ان نسعد الاخرين    ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالثلاثاء 05 أكتوبر 2010, 23:57

* ما أروع أن نـُسعد الآخرين .. قصة واقعية ..

- في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت ..

كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام ، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما ، وعن بيتيهما ، وعن حياتهما ، وعن كل شيء ..



- وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج ..

ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين ..



- وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى ..



- وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها ..



- ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.



- وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.



- نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.



- كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم..!!! ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.

* * *

* ألست تـُسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟

- إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعـف سعادتك، ولكن إذا وزعـت الأسى عـليهم فسيزداد حزنك.

- إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك. فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك.

- وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم: ( وقولوا للناس حسناً ).



حديــث و آية



* كيف نجمع بين هذه الآية والحديث؟

- كيف نجمع بين قول الله تعالى: ( ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون ) وبين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ( لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://yatemelroh.ahlamontada.com/
حلم العمر

حلم العمر


عدد المساهمات : 885
تاريخ التسجيل : 16/09/2010

ما اروع ان نسعد الاخرين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما اروع ان نسعد الاخرين    ما اروع ان نسعد الاخرين  Emptyالأربعاء 29 يونيو 2011, 23:50

نعم اخى الغالى عبدالله


يوجد مثل هذا الذى يرسم بالخيال اجمل صور للحياة لكى يسعد قلب انسان غيره

يحس المه ويشاركه همه واوجاعه

ورغم انه فى اشد الحاجه لمن يواسيه ويخفف عنه ماهو فيه

لكن سبحان الله جعله بسمة على شفاه حزينة

وجعله نبض قلب محروم ومهموم

مااروع قصتك ايها الاخ الغالى

التى هى حقا من الواقع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما اروع ان نسعد الاخرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اروع و اجمل المعاطف الشتوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
يتيم الروح :: الخواطر :: القصص والروايات-
انتقل الى: